نزهة الحياة في البدء والمنتهى
أمي أنجبتني ورحلت إلى عالمها البرزخي في وقت مبكر، الحاجة لها قائمة، كانت تلهمني الحب دون توقف ، من عالم عطاءها كنت أتجول داخل
قلبها الكبير الواسع ، وعالمها الرحب الشاسع، منها كانت بدايتي ..
يا الهي هذه الأم كائن يجمع بين الواقع والخيال ، صعب علي أن أنساها ولكنني أحاول أن أتناساها ، لكي أقوى على الحياة ، .. الحياة
كانت مزدهرة بها ، كانت تضمني إلى قلبها عندما تراني متعبا ، لقد رحلت بعد أن أدخلت إلى قلبي قول الخير ، وعلمتني العمل به ، لقد افتقدتها
وأورثتني البحث عنها في امرأة أخرى أحببتها هي أمي ،تحت قدميها طريق السعادة الأبدية ، هي بقائي ورحيلي وعشقي ، أري وجهها الجميل في صفاء
السماء، هي حزني الباقي معي عندما رحلت، فالحزن يشعرني بطعم السعادة وهاجس الموت يزداد وطأة رغما عني، حتى أن الموت صادقته في شبابي
عندما رحلت أمي..
فكم تمنيت أن أبكي غربتها ،ولكن الدمع تجمد في عيني
فهل يكفي بكـــاء قلبي الحزين..؟
وصـرختي البكماء هـــــل تكفي؟؟!
قلبها الكبير الواسع ، وعالمها الرحب الشاسع، منها كانت بدايتي ..
يا الهي هذه الأم كائن يجمع بين الواقع والخيال ، صعب علي أن أنساها ولكنني أحاول أن أتناساها ، لكي أقوى على الحياة ، .. الحياة
كانت مزدهرة بها ، كانت تضمني إلى قلبها عندما تراني متعبا ، لقد رحلت بعد أن أدخلت إلى قلبي قول الخير ، وعلمتني العمل به ، لقد افتقدتها
وأورثتني البحث عنها في امرأة أخرى أحببتها هي أمي ،تحت قدميها طريق السعادة الأبدية ، هي بقائي ورحيلي وعشقي ، أري وجهها الجميل في صفاء
السماء، هي حزني الباقي معي عندما رحلت، فالحزن يشعرني بطعم السعادة وهاجس الموت يزداد وطأة رغما عني، حتى أن الموت صادقته في شبابي
عندما رحلت أمي..
فكم تمنيت أن أبكي غربتها ،ولكن الدمع تجمد في عيني
فهل يكفي بكـــاء قلبي الحزين..؟
وصـرختي البكماء هـــــل تكفي؟؟!
تعليقات
إرسال تعليق